كما هو معلوم أن عملية الاتصال الجنسي بالنسبة للذكر تقوم على عدة مؤثرات تنتقل عبر الأعصاب، وقد يعاني بعض المصابين من بعض المشاكل العصبية مثل
نقص في الرغبة الجنسية.
هذا العرض يمكن حله في زيادة التنبيه الجنسي قبل العملية الجنسية. وتعتبر طبيعية في أولى مراحل التشخيص نظراً لأن المريض يكون في ضغط نفسي. والحل هنا يكمن في التكيف مع المرض.
نقص الإحساس في القضيب.
وذلك لتعرض منطقة معينة في المخ أو الحبل الشوكي تختص بالإحساس بتلك المنطقة.
صعوبة في الانتصاب:
في هذه المسألة بالذات تختلف الحالات باختلاف المنطقة المصابة في المخ أو الحبل الشوكي. وفيها العديد من طرق الحل.
صعوبة في حصول الانتعاظ والنشوة.
قد يعاني بعض المصابين من الجنسين في بلوغ تلك المرحلة. والحل في ذلك يكمن في إطالة فترة ما قبل الجماع. وأيضاً, في الجزء العاطفي من العملية الجنسية يلعب دوراً كبيراً في هذا العرض.
صعوبة ومشاكل في القذف.
هو أحد المشاكل الشائعة. وتعتبر مناقشة طبيبك أحد أهم الحلول فيها. وقد لا يكون التصلب المتعدد هو السبب الوحيد فارتفاع ضغط الدم, السكري, وارتفاع الكوليسترول في الدم أحد أهم المسببات.
الإرهاق.
ألم وشد عضلي.
هذان العرضان شائعان بين المصابين. لذلك قد يكون أخذ قسط من الراحة قبل الجماع هي الحل الأفضل.
هل تتأثر خصوبة الرجل المصاب بالتصلب المتعدد العصبي ؟
لا علاقة بين التصلب المتعدد واضطرابات الخصوبة. وليس شائعاً بين المصابين هذا النوع من الخلل في الخصوبة.
هل يجب أن أوقف الأدوية قبل الرغبة في الإنجاب ؟
لا داعي لوقف الدواء عند الرغبة في الإنجاب. ولم يكتشف أثر من الأدوية على تشوهات الجنين بسبب الأدوية المعدلة لمسار المرض كالأدوية التي يستعملهاالمصابون بالتصلب المتعدد. .